قصة حب
قصة حب بين شاب وفتاة شاب خارج من قصة حب عاطفية كان نهايتها الفراق والألم وكان قد وعد بان لا يدخل إلى هذا العالم الذي لم يرى منه غير العذاب والآهات مرة أخرى وفتاة لم تجرب هذا مايسمى الحب وعالمه المجهول وعن طريق الصدفة يتعرف هذا الشاب على هذه الفتاة فتتكون بينهم علاقة صداقة بينهم وبدئوا يتبادلون المعلومات الشخصية مابينهم ولأثنين يعجب كل واحد منهم بل الأخر
فتسأل الفتاة الشاب هل أدخل إلى عالم الحب فيقول الشاب لالاتعشقي وتدخلي إلى هذا العالم الحزينة والأليم ولكن يخبرها بنفس الوقت بأن الحب شي بعيد عن التحكم بيه وهو أن أتى هومثل الموت فلا يستطيع أحد أن يوقفه وبعد فترة تحس الفتاة بشي ما يقربها من هذا الشاب والشاب أيضا يبادلها نفس الشعور ولكنهم مترددين فا يقرر الشاب بأن يفتح مافي قلبه للفتاة وقبل أن يبوحا الشاب ما عنده من مشاعر تتعرف الفتاة على شاب أخر وتحبه حب جنوني وتجعله تبتعد عن كل المشاعر التي كانت تحمله لذلك الشاب وفي يوم الذي قرر الشاب أن يخبرها أتت الفتاة وقالت لدي طلب منك وأرجو عدم أخبر أحد به ومن كان يكون لأنك الشخص الوحيد الذي يعرف بهذا الأمر فقال تفضلي وهذا وعد لن يعرف أحد والله على وعدي وقسمي شهيد قالت قبل كم يوم تعرفت على شاب وأحببته كثيرا وهو رائع وبدئت تتكلم و الشاب يتسمع وسكاكين تقطع قلبه وأوصاله وقالت كنت أتمنى أن اعمل بنصيحتك بأن لاأحب ولكن ليس بيدي فقال الشاب وقلت أنه كالموت هو الحب أن أتى لا يستطيع أحد مجابهته فقال هل هو أيضا يبادلك الشعور نفسه قالت لا أعرف فقال يجب أن تحسمي الأمر بسرعة كي لا تتعذبي كثيرا قد يكون مغرم بفتاة أخر وقد يكون يحبك ويبادلك الشعور نفسه وهذا مأتمنا ه
هذا الشاب معروف بإخلاصه للجميع وأصبحت الفتاة تفتح قلبها له وبدء الشاب يقوي معنوياته ويساعده في حسم الأمر فقال أخبريه بمشاعرك فقالت لأستطيع
عزت نفسي وكبريائي لا تسمح لي فقال الشاب في الحب هناك تنازلات ومن دخل عالم الحب يجب أن يفعل كل شي فقررت الفتاة حسم الأمر فأخبرت الشاب بمشاعرها فأعتذر الشاب الأخر منها وقال أن أحب فتاة أخرى منذو حاولي سنتين
فصدمت الفتاة وكادت آن تجن ولكن وقوف الشاب معها وتقويتها على تحمل الصدمة اجتازتها ولكن بصعوبة وحزن الشاب عليها كثيرا لأنه هو يعرف ما هو الصدمات العاطفية وهو ذاقها كثيرا فقالت ياليت عملت بي نصيحتك ولم أحب فقال الشاب هذه هي الحياة سنمر بتجارب كثيرا مثلها وعلينا التحمل وبعد فترة رجع الشعور الأول للفتاة من ناحية الشاب الأول الذي كان صديقاً لها وكان الشاب مازالا يحمل لها الحب ولكن كان يخاف أن يفتح قلبه لها خوفاً من عدم الموافقة لأنها كانت تقول أنها كرهت الحب ومن فيه وبعد صراع الذات قرر الشاب والفتاة بأن يفتحوا قلوبهم لبعض وتواعد ا في حديقتاً للورود وعندما تقابلا وكان قد أخبر كل واحد الثاني بأن هناك أمر ضروري يجب أن يخبره للأخر فقالت الفتاة للشاب تكلم أنت أولا فقال الشاب لا أنتِ الشاب يخاف والفتاة تخاف فقرر عدم التكلم وأن يكتب كل واحد على ورقة وأن يقرأ ما كتب عليها ففعال هكذا وكتب كل واحد على الورقة كلمة أحبك ومن ثم قراء ففرحا الاثنين وتزوجا جوان محمد وشكرا
قصة حب بين شاب وفتاة شاب خارج من قصة حب عاطفية كان نهايتها الفراق والألم وكان قد وعد بان لا يدخل إلى هذا العالم الذي لم يرى منه غير العذاب والآهات مرة أخرى وفتاة لم تجرب هذا مايسمى الحب وعالمه المجهول وعن طريق الصدفة يتعرف هذا الشاب على هذه الفتاة فتتكون بينهم علاقة صداقة بينهم وبدئوا يتبادلون المعلومات الشخصية مابينهم ولأثنين يعجب كل واحد منهم بل الأخر
فتسأل الفتاة الشاب هل أدخل إلى عالم الحب فيقول الشاب لالاتعشقي وتدخلي إلى هذا العالم الحزينة والأليم ولكن يخبرها بنفس الوقت بأن الحب شي بعيد عن التحكم بيه وهو أن أتى هومثل الموت فلا يستطيع أحد أن يوقفه وبعد فترة تحس الفتاة بشي ما يقربها من هذا الشاب والشاب أيضا يبادلها نفس الشعور ولكنهم مترددين فا يقرر الشاب بأن يفتح مافي قلبه للفتاة وقبل أن يبوحا الشاب ما عنده من مشاعر تتعرف الفتاة على شاب أخر وتحبه حب جنوني وتجعله تبتعد عن كل المشاعر التي كانت تحمله لذلك الشاب وفي يوم الذي قرر الشاب أن يخبرها أتت الفتاة وقالت لدي طلب منك وأرجو عدم أخبر أحد به ومن كان يكون لأنك الشخص الوحيد الذي يعرف بهذا الأمر فقال تفضلي وهذا وعد لن يعرف أحد والله على وعدي وقسمي شهيد قالت قبل كم يوم تعرفت على شاب وأحببته كثيرا وهو رائع وبدئت تتكلم و الشاب يتسمع وسكاكين تقطع قلبه وأوصاله وقالت كنت أتمنى أن اعمل بنصيحتك بأن لاأحب ولكن ليس بيدي فقال الشاب وقلت أنه كالموت هو الحب أن أتى لا يستطيع أحد مجابهته فقال هل هو أيضا يبادلك الشعور نفسه قالت لا أعرف فقال يجب أن تحسمي الأمر بسرعة كي لا تتعذبي كثيرا قد يكون مغرم بفتاة أخر وقد يكون يحبك ويبادلك الشعور نفسه وهذا مأتمنا ه
هذا الشاب معروف بإخلاصه للجميع وأصبحت الفتاة تفتح قلبها له وبدء الشاب يقوي معنوياته ويساعده في حسم الأمر فقال أخبريه بمشاعرك فقالت لأستطيع
عزت نفسي وكبريائي لا تسمح لي فقال الشاب في الحب هناك تنازلات ومن دخل عالم الحب يجب أن يفعل كل شي فقررت الفتاة حسم الأمر فأخبرت الشاب بمشاعرها فأعتذر الشاب الأخر منها وقال أن أحب فتاة أخرى منذو حاولي سنتين
فصدمت الفتاة وكادت آن تجن ولكن وقوف الشاب معها وتقويتها على تحمل الصدمة اجتازتها ولكن بصعوبة وحزن الشاب عليها كثيرا لأنه هو يعرف ما هو الصدمات العاطفية وهو ذاقها كثيرا فقالت ياليت عملت بي نصيحتك ولم أحب فقال الشاب هذه هي الحياة سنمر بتجارب كثيرا مثلها وعلينا التحمل وبعد فترة رجع الشعور الأول للفتاة من ناحية الشاب الأول الذي كان صديقاً لها وكان الشاب مازالا يحمل لها الحب ولكن كان يخاف أن يفتح قلبه لها خوفاً من عدم الموافقة لأنها كانت تقول أنها كرهت الحب ومن فيه وبعد صراع الذات قرر الشاب والفتاة بأن يفتحوا قلوبهم لبعض وتواعد ا في حديقتاً للورود وعندما تقابلا وكان قد أخبر كل واحد الثاني بأن هناك أمر ضروري يجب أن يخبره للأخر فقالت الفتاة للشاب تكلم أنت أولا فقال الشاب لا أنتِ الشاب يخاف والفتاة تخاف فقرر عدم التكلم وأن يكتب كل واحد على ورقة وأن يقرأ ما كتب عليها ففعال هكذا وكتب كل واحد على الورقة كلمة أحبك ومن ثم قراء ففرحا الاثنين وتزوجا جوان محمد وشكرا
